http://www.al-shia.com/html/ara/books/ehtejaj-2/a14.html كتاب الاحتجاج الجزء2صفحة40..يزيد لم يأمر بقتل الحسين..فهاتوا لنا اثبات بأنه أمر بقتل الحسين..؟؟؟سؤال عجز عن الرافضة أن يجيبوا عليه..موقع للسستاني..تم
يزيد لم يأمر بقتل الحسين : كتاب بحار الأنوار الجزء 45 صفحة 161 باب 39 : الوقائع المتأخرة عن قتله
http://www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/behar45/a17.html
صحفة 162 من كتبهم
http://www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/behar45/a17.html
[162]
فضج أهل الشام بالبكاء حتى خشي يزيد أن يرحل من مقعده ، فقال للمؤذن أذن ، فلما قال المؤذن الله أكبر الله أكبر ، جلس علي بن الحسين على المنبر فلما قال : أشهد أن لاإله إلا الله أشهد أن محمدا رسول الله بكى علي بن الحسين عليه السلام ثم التفت إلى يزيد فقال : يايزيد هذا أبوك أم أبي ؟ قال : بل أبوك ، فانزل فنزل فأخذ ناحية باب المسجد فلقيه مكحول صاحب رسول الله صلى الله عليه وآله فقال له : كيف أمسيت ياابن رسول الله ؟ قال : أمسينا بينكم مثل بني إسرائيل في آل فرعون يذبحون أبناءهم ، ويستحيون نساءهم وفي ذلكم بلاء من ربكم عظيم ، فلما انصرف يزيد إلى منزله دعابعلي بن الحسين عليهما السلام وقال ياعلي أتصارع ابني خالدا ؟ قال عليه السلام : ماتصنع بمصارعتي إياه أعطني سكينا وأعطه سكينا فليقتل أفوانا أضعفنا فضمه يزيد إلى صدره ثم قال : لاتلد الحية إلا الحية أشهد أنك ابن علي بن أبي طالب ثم قال له علي بن الحسين : يايزيد بلغني أنك تريد قتلي ، فان كنت لابد قاتلي فوجه مع هؤلاء النسوة من يردهن إلى حرم رسول الله صلى الله عليه وآله ، فقال له يزيد لعنه الله : لايردهن غيرك ، لعن الله ابن مرجانة ، فوالله ماأمرته بقتل أبيك ، ولو كنت متوليا لقتاله ماقتله ، ثم أحسن جائزته وحمله والنساء إلى المدينة ( 1 ) 7 - ج : عن حذيم بن شريك الاسدي : قال : لماأتى علي بن الحسين زين العابدين عليه السلام بالنسوة من كربلا وكان مريضا وإذانساء أهل الكوفة ينتدبن مشققات الجيوب ، والرجال معهن يبكون ، فقال زين العابدين بصوت ضئيل وقدنهكته العلة : إن هؤلاء يبكون ، فمن قتلنا غيرهم ؟ فأومأت زينب بنت علي بن أبيطالب عليه السلام إلى الناس بالسكوت قال حذيم الاسدي : فلم أروالله خفرة أنطق منها كأنما تنطق وتفرغ عن لسان أمير المؤمنين عليه السلام وقدأشارت إلى الناس بأن انصتوا ، فارتدت الانفاس ، وسكنت الاجراس ، ثم قالت بعدحمدالله تعالى والصلاة على رسوله :
يزيد لم يأمر بقتل الحسين : كتاب بحار الأنوار الجزء 45 صفحة 161 باب 39 : الوقائع المتأخرة عن قتله
http://www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/behar45/a17.html
صحفة 162 من كتبهم
http://www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/behar45/a17.html
[162]
فضج أهل الشام بالبكاء حتى خشي يزيد أن يرحل من مقعده ، فقال للمؤذن أذن ، فلما قال المؤذن الله أكبر الله أكبر ، جلس علي بن الحسين على المنبر فلما قال : أشهد أن لاإله إلا الله أشهد أن محمدا رسول الله بكى علي بن الحسين عليه السلام ثم التفت إلى يزيد فقال : يايزيد هذا أبوك أم أبي ؟ قال : بل أبوك ، فانزل فنزل فأخذ ناحية باب المسجد فلقيه مكحول صاحب رسول الله صلى الله عليه وآله فقال له : كيف أمسيت ياابن رسول الله ؟ قال : أمسينا بينكم مثل بني إسرائيل في آل فرعون يذبحون أبناءهم ، ويستحيون نساءهم وفي ذلكم بلاء من ربكم عظيم ، فلما انصرف يزيد إلى منزله دعابعلي بن الحسين عليهما السلام وقال ياعلي أتصارع ابني خالدا ؟ قال عليه السلام : ماتصنع بمصارعتي إياه أعطني سكينا وأعطه سكينا فليقتل أفوانا أضعفنا فضمه يزيد إلى صدره ثم قال : لاتلد الحية إلا الحية أشهد أنك ابن علي بن أبي طالب ثم قال له علي بن الحسين : يايزيد بلغني أنك تريد قتلي ، فان كنت لابد قاتلي فوجه مع هؤلاء النسوة من يردهن إلى حرم رسول الله صلى الله عليه وآله ، فقال له يزيد لعنه الله : لايردهن غيرك ، لعن الله ابن مرجانة ، فوالله ماأمرته بقتل أبيك ، ولو كنت متوليا لقتاله ماقتله ، ثم أحسن جائزته وحمله والنساء إلى المدينة ( 1 ) 7 - ج : عن حذيم بن شريك الاسدي : قال : لماأتى علي بن الحسين زين العابدين عليه السلام بالنسوة من كربلا وكان مريضا وإذانساء أهل الكوفة ينتدبن مشققات الجيوب ، والرجال معهن يبكون ، فقال زين العابدين بصوت ضئيل وقدنهكته العلة : إن هؤلاء يبكون ، فمن قتلنا غيرهم ؟ فأومأت زينب بنت علي بن أبيطالب عليه السلام إلى الناس بالسكوت قال حذيم الاسدي : فلم أروالله خفرة أنطق منها كأنما تنطق وتفرغ عن لسان أمير المؤمنين عليه السلام وقدأشارت إلى الناس بأن انصتوا ، فارتدت الانفاس ، وسكنت الاجراس ، ثم قالت بعدحمدالله تعالى والصلاة على رسوله :