تعني أن الإمام معصوم من الذنوب كلها صغيرها وكبيرها لا يزل عن الفتيا ولا يخطئ في الجواب ولا يسهو ولا ينسى ولا يلهو بشيء من أمر الدنيا . كما جاء في
ميزان الحكمة ج1 ص 174.
والسؤال : هل كان تنازل الحسن رضي الله عنه لمعاويه رضي الله عنه
هل هي عصمة أم اجتهاد؟
وامير المؤمنين رضي رضي الله عنه لما بايع ابا بكر وعمر وعثمان رضي الله عنه وارضاهم.
-----------
وان قالوا انها اجتهاد فقد لغوا العصمة
او تكون عصمة بأمر من الله !
فمطلوب الدليل ؟؟؟
وهم ملزمين بإحضار الدليل ولو بعد حين
ميزان الحكمة ج1 ص 174.
والسؤال : هل كان تنازل الحسن رضي الله عنه لمعاويه رضي الله عنه
هل هي عصمة أم اجتهاد؟
وامير المؤمنين رضي رضي الله عنه لما بايع ابا بكر وعمر وعثمان رضي الله عنه وارضاهم.
-----------
وان قالوا انها اجتهاد فقد لغوا العصمة
او تكون عصمة بأمر من الله !
فمطلوب الدليل ؟؟؟
وهم ملزمين بإحضار الدليل ولو بعد حين